كتب – محمد جمال :
شهدت الحديقة الدولية من صباح اليوم زحاما شديدا متوج بفرحة عارمة لجميع الأسر المصرية التى جائت لتقضى أجازة شم النسيم مع العائلة فى الحديقة الدولية . عبر جميع الأهالى عن فرحتهم الشديدة بهذا اليوم والذى يستحوذ على نصيب كبير من الأهمية مثل أيام العيد خاصة وما يحدث فيه من عادات سنوية فى المأكولات والمشروبات مثل الرنجا والملوحة والفسيخ .
حيث استعدت الحديقة الدولية لاستقبال الجمهور في يوم شم النسيم بالاهتمام المضاعف بالنظافة وتوزيع أكياس القمامة الى جانب صيانة الأشجار والمسطحات الخضراء.
من ناحية أخرى شهدت مدينة القناطر الخيرية توافد كبير من الأسر منذ الصباح لقضاء يوم شم النسيم.. شجعت الشمس المشرقة في سماء مصر المحروسة والمساحات الشاسعة الخضراء علي ضفاف النهر الخالد بمدينة السحر والجمال القناطر الخيرية الكبار والصغار من الجنسين للخروج والاستمتاع بالطبيعة التي حبا الله بها مصرنا الغالية .
الحدائق والميادين العامة مثل القناطر الخيرية والحديقة الدولية تمثل مصدر رزق حقيقى وموسمى للباعة الجائلين الذين يتوافدو عليها ويتمركزو فيها تمهيدا لإستقبال الزوار بتلبية إحتياجاتهم من المأكولات المسلية الخفيفة " مثل الترمس والفشار " .
كما عملت هيئة النقل العام كعادتها فى المواسم الحافلة على توفير اتوبيسات خاصة لتوصيل الأسر المصرية من معظم المناطق والميادين إلى الحدائق والمنتزهات العامة التى يتوافد عليها الزوار والتى تنقل مئات الرحلات فى هذا اليوم مما جعلت جوا من الرضا لديهم فى سهولة الوصول إليها دون عناء .
مجلة أمول الغد الإقتصادية
شهدت الحديقة الدولية من صباح اليوم زحاما شديدا متوج بفرحة عارمة لجميع الأسر المصرية التى جائت لتقضى أجازة شم النسيم مع العائلة فى الحديقة الدولية . عبر جميع الأهالى عن فرحتهم الشديدة بهذا اليوم والذى يستحوذ على نصيب كبير من الأهمية مثل أيام العيد خاصة وما يحدث فيه من عادات سنوية فى المأكولات والمشروبات مثل الرنجا والملوحة والفسيخ .
حيث استعدت الحديقة الدولية لاستقبال الجمهور في يوم شم النسيم بالاهتمام المضاعف بالنظافة وتوزيع أكياس القمامة الى جانب صيانة الأشجار والمسطحات الخضراء.
من ناحية أخرى شهدت مدينة القناطر الخيرية توافد كبير من الأسر منذ الصباح لقضاء يوم شم النسيم.. شجعت الشمس المشرقة في سماء مصر المحروسة والمساحات الشاسعة الخضراء علي ضفاف النهر الخالد بمدينة السحر والجمال القناطر الخيرية الكبار والصغار من الجنسين للخروج والاستمتاع بالطبيعة التي حبا الله بها مصرنا الغالية .
الحدائق والميادين العامة مثل القناطر الخيرية والحديقة الدولية تمثل مصدر رزق حقيقى وموسمى للباعة الجائلين الذين يتوافدو عليها ويتمركزو فيها تمهيدا لإستقبال الزوار بتلبية إحتياجاتهم من المأكولات المسلية الخفيفة " مثل الترمس والفشار " .
كما عملت هيئة النقل العام كعادتها فى المواسم الحافلة على توفير اتوبيسات خاصة لتوصيل الأسر المصرية من معظم المناطق والميادين إلى الحدائق والمنتزهات العامة التى يتوافد عليها الزوار والتى تنقل مئات الرحلات فى هذا اليوم مما جعلت جوا من الرضا لديهم فى سهولة الوصول إليها دون عناء .
مجلة أمول الغد الإقتصادية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ِشاركنا برأيك